اولها رح نبدا بالمقدمة فقط لصالح لاتطفل
ما أكثر الأشياء التي كنت
اتمنى أن أقولها لك، و ما أكثر المشاعر التي أحببت أن ابثها لك، و لكني
عندما أردت أن أكتب هذه الرسالة، وجدتني عاجزا لا أستطيع كتابة شيء، و ظلت
جملة واحدة تتردد على لساني، لا أدري لماذا؟ ، و لكنها لازمتني فمنعتني عن
التفكير، شلت قلمي، و أقعدت لساني، إلا عنها ، فهاهو لساني يرددها :
اتمنى أن أقولها لك، و ما أكثر المشاعر التي أحببت أن ابثها لك، و لكني
عندما أردت أن أكتب هذه الرسالة، وجدتني عاجزا لا أستطيع كتابة شيء، و ظلت
جملة واحدة تتردد على لساني، لا أدري لماذا؟ ، و لكنها لازمتني فمنعتني عن
التفكير، شلت قلمي، و أقعدت لساني، إلا عنها ، فهاهو لساني يرددها :
لو كنت تعلم كم أحبك ياصلوحي لرأيت قتلي أن تكون بعيدا
و هاهو صداها ينبعث في قلبي في صوت عذب رخيم، فيرقص طربا عند صدرها و يذوب كمدا عند عجزها
.
.
شكرا ... شكرا لك من كل قلبي على ما وهبتني،
فشكرا لك يا صلوحتي على تلك
الابتسامة اللطيفة التي تشق بجمال نورها ظلام قلبي ، فتمسح ما به من هموم و
أحزان. و شكرا لك على تلك اللمسة الحانية التي تفجر في قلبي ينبوعا من
الأمل في هذه الحياة الصعبة القاسية، شكرا يا صلوحي لأنك رضيت لسفينة قلبي
الحائرة أن ترمي مرساتها على شاطئك بعد أن رفضتها أو رفضت كل الشواطئ
بعدها انتظر بداية مشوارنا .
الابتسامة اللطيفة التي تشق بجمال نورها ظلام قلبي ، فتمسح ما به من هموم و
أحزان. و شكرا لك على تلك اللمسة الحانية التي تفجر في قلبي ينبوعا من
الأمل في هذه الحياة الصعبة القاسية، شكرا يا صلوحي لأنك رضيت لسفينة قلبي
الحائرة أن ترمي مرساتها على شاطئك بعد أن رفضتها أو رفضت كل الشواطئ
بعدها انتظر بداية مشوارنا .