نبينا محمد صل الله عليه وسلم ، يعلمنا كيف نرد على المسيء
عن عائشة - رضي الله عنها - قالت :
كان اليهود يسلِّمون على النبي - صل الله عليه وسلم - يقولون: "السام عليك"!
ففطنت عائشة - رضي الله عنها - إلى قوله..
فقالت: "عليكم السام واللعنة"،
فقال النبي - صل الله عليه وسلم -:
((مهلاً يا عائشة، إن الله يحب الرفق في الأمر كله))،
فقالت: "يا نبي الله، أولم تسمع ما يقولون؟!"،
قال: (( أولم تسمعي أني أرد ذلك عليهم، فأقول: وعليكم؟! ))
الراوي:عائشةالمحدث:مسلم - المصدر:صحيح مسلم- الصفحة أو الرقم:2165
خلاصة حكم المحدث:صحيح
حكمة وحنكة وخبرة وعظة وعظمة وأستاذية رسولنا الكريم " محمد " صل الله عليه وسلم ،
يعلمنا أن الرد يجب أن يكون من نفس نوع الاساءة .
المسلمون يوجد من بينهم الكثير مصنفون من أغنى أغنياء العالم ، فليجتمعوا ويقرروا انتاج عدة أفلام
ولتصنف ضمن الأفلام الوثائقية ، تسرد السيرة النبوية بالكامل ،
والنصرة لرسولنا الكريم " محمد " صل الله عليه وسلم ، ستأتى بمثل نسيج هذه النوعية من الردود ، حيث بها الخير الكثير ،
وأتوقع عندما يتم هذا ، سيتوافد الى الاسلام معتنقون كثيرون ،
هم فيما بعد سيكونوا أول من ينصروا ويناصروا الاسلام ورسوله " محمد " صل الله عليه وسلم .
عن عائشة - رضي الله عنها - قالت :
كان اليهود يسلِّمون على النبي - صل الله عليه وسلم - يقولون: "السام عليك"!
ففطنت عائشة - رضي الله عنها - إلى قوله..
فقالت: "عليكم السام واللعنة"،
فقال النبي - صل الله عليه وسلم -:
((مهلاً يا عائشة، إن الله يحب الرفق في الأمر كله))،
فقالت: "يا نبي الله، أولم تسمع ما يقولون؟!"،
قال: (( أولم تسمعي أني أرد ذلك عليهم، فأقول: وعليكم؟! ))
الراوي:عائشةالمحدث:مسلم - المصدر:صحيح مسلم- الصفحة أو الرقم:2165
خلاصة حكم المحدث:صحيح
حكمة وحنكة وخبرة وعظة وعظمة وأستاذية رسولنا الكريم " محمد " صل الله عليه وسلم ،
يعلمنا أن الرد يجب أن يكون من نفس نوع الاساءة .
المسلمون يوجد من بينهم الكثير مصنفون من أغنى أغنياء العالم ، فليجتمعوا ويقرروا انتاج عدة أفلام
ولتصنف ضمن الأفلام الوثائقية ، تسرد السيرة النبوية بالكامل ،
والنصرة لرسولنا الكريم " محمد " صل الله عليه وسلم ، ستأتى بمثل نسيج هذه النوعية من الردود ، حيث بها الخير الكثير ،
وأتوقع عندما يتم هذا ، سيتوافد الى الاسلام معتنقون كثيرون ،
هم فيما بعد سيكونوا أول من ينصروا ويناصروا الاسلام ورسوله " محمد " صل الله عليه وسلم .