من خلف القضبان ..
نهاية الخاتم الموعود ..
وعقد ينتظر توقيع أنثى ..
بَدأت ..بإبتسامة فورقة ..
وانتهت ..بصورة مؤرقة ..
الهاتف يرن
ألو : أنا أحبك وستأزوجك ..
وتبدأ سلسلة التمثيل بمكيجة المشاعر ..
إلى أن تنتهي ~أريد أن نلتقي ~
عندها كـأنها رشت بماءبارد ..
أيقظها من كابوس متلون ..
وبعدها تكتشف أنها ضمن قائمة ..
مدرجة في خانة لصوص المشاعر ..
فتهل العبرات ..وتغرق وسادتها .
.وترخي الستار على أحلامها مع فارسها المجهول ..
وإن أعطيت صدى في تلك اللحظة لصرخت :ندمت ندمت
لك ِ:
باب يطرق ..ليخطبك ..
ولا هاتف يرن ..فيخطفك ..