باب يطرق ولآهاتف يرن.  218570_1346500339


من خلف القضبان ..



نهاية الخاتم الموعود ..



وعقد ينتظر توقيع أنثى ..



بَدأت ..بإبتسامة فورقة ..



وانتهت ..بصورة مؤرقة ..



الهاتف يرن




ألو : أنا أحبك وستأزوجك ..


وتبدأ سلسلة التمثيل بمكيجة المشاعر ..


إلى أن تنتهي ~أريد أن نلتقي ~


عندها كـأنها رشت بماءبارد ..


أيقظها من كابوس متلون ..


وبعدها تكتشف أنها ضمن قائمة ..


مدرجة في خانة لصوص المشاعر ..



فتهل العبرات ..وتغرق وسادتها .


.وترخي الستار على أحلامها مع فارسها المجهول ..



وإن أعطيت صدى في تلك اللحظة لصرخت :ندمت ندمت
لك ِ:



باب يطرق ..ليخطبك ..

ولا هاتف يرن ..فيخطفك ..