مشاهد "الحياة المتوحشة" التي كان بطلها اللاعب الليبي علي سلامة وبعض زملائه ضد جبور وسوداني وبقية عناصر "الخضر"، أبانت أن منتخب ليبيا راح ضحية "نفخ" إعلامي خبيث، قبل أن يعيده "محاربو الصحراء" إلى حجمه الحقيقي.
منذ بداية أحداث ما سمي بـ "الربيع العربي"، راح البعض - لحاجة غير خافية - ينفخ في جسد المنتخب الليبي ويظهرونه للرأي العام أنه صار فريقا تنافسيا يحسب له ألف حساب، وللأسف سقط هذا الأخير في اللعبة وتوهّم أنه فعلا بلغ درجة متقدمة من المستوى العالي، رغم أنه تاريخيا لم يسجّل لهذا الفريق الوطني "مآثر" تخلّد إسمه في سجّل كرة القدم، اللهم إلا استثنينا النصف الأول من ثمانينيات القرن الماضي حينما بلغ نهائي كأس أمم إفريقيا 1982 التي انتظمت ببلاده، وكذا بلوغه الدور الأخير من تصفيات المونديال المكسيكي أربع سنوات بعد ذلك.
وجاءت مباراة الدار البيضاء لتوقظ المنتخب الليبي على كابوس مزعج، فكان أن رأى نفسه جيّدا في المرآة بعد هدف العربي هلال سوداني "القاتل"، وهو ما لم يهضمه تلاميذ الناخب الوطني عبد الحميد إربيش.
وتبيّن أن الهالة الإعلامية التي أخاطها البعض كرداء كسى بها المنتخب الليبي، سرعان ما نزعها عنه أشبال الناخب الوطني وحيد خليلوزيتش.."محاربو الصحراء" أصدق إنباء من الكتب..في حدّهم الحدّ بين الجد واللعب!
مشاهد "الحياة المتوحشة" التي كان بطلها اللاعب الليبي علي سلامة وبعض زملائه ضد جبور وسوداني وبقية عناصر "الخضر"، أبانت أن منتخب ليبيا راح ضحية "نفخ" إعلامي خبيث، قبل أن يعيده "محاربو الصحراء" إلى حجمه الحقيقي.
منذ بداية أحداث ما سمي بـ "الربيع العربي"، راح البعض - لحاجة غير خافية - ينفخ في جسد المنتخب الليبي ويظهرونه للرأي العام أنه صار فريقا تنافسيا يحسب له ألف حساب، وللأسف سقط هذا الأخير في اللعبة وتوهّم أنه فعلا بلغ درجة متقدمة من المستوى العالي، رغم أنه تاريخيا لم يسجّل لهذا الفريق الوطني "مآثر" تخلّد إسمه في سجّل كرة القدم، اللهم إلا استثنينا النصف الأول من ثمانينيات القرن الماضي حينما بلغ نهائي كأس أمم إفريقيا 1982 التي انتظمت ببلاده، وكذا بلوغه الدور الأخير من تصفيات المونديال المكسيكي أربع سنوات بعد ذلك.
وجاءت مباراة الدار البيضاء لتوقظ المنتخب الليبي على كابوس مزعج، فكان أن رأى نفسه جيّدا في المرآة بعد هدف العربي هلال سوداني "القاتل"، وهو ما لم يهضمه تلاميذ الناخب الوطني عبد الحميد إربيش.
وتبيّن أن الهالة الإعلامية التي أخاطها البعض كرداء كسى بها المنتخب الليبي، سرعان ما نزعها عنه أشبال الناخب الوطني وحيد خليلوزيتش.."محاربو الصحراء" أصدق إنباء من الكتب..في حدّهم الحدّ بين الجد واللعب!
مشاهد "الحياة المتوحشة" التي كان بطلها اللاعب الليبي علي سلامة وبعض زملائه ضد جبور وسوداني وبقية عناصر "الخضر"، أبانت أن منتخب ليبيا راح ضحية "نفخ" إعلامي خبيث، قبل أن يعيده "محاربو الصحراء" إلى حجمه الحقيقي.
منذ بداية أحداث ما سمي بـ "الربيع العربي"، راح البعض - لحاجة غير خافية - ينفخ في جسد المنتخب الليبي ويظهرونه للرأي العام أنه صار فريقا تنافسيا يحسب له ألف حساب، وللأسف سقط هذا الأخير في اللعبة وتوهّم أنه فعلا بلغ درجة متقدمة من المستوى العالي، رغم أنه تاريخيا لم يسجّل لهذا الفريق الوطني "مآثر" تخلّد إسمه في سجّل كرة القدم، اللهم إلا استثنينا النصف الأول من ثمانينيات القرن الماضي حينما بلغ نهائي كأس أمم إفريقيا 1982 التي انتظمت ببلاده، وكذا بلوغه الدور الأخير من تصفيات المونديال المكسيكي أربع سنوات بعد ذلك.
وجاءت مباراة الدار البيضاء لتوقظ المنتخب الليبي على كابوس مزعج، فكان أن رأى نفسه جيّدا في المرآة بعد هدف العربي هلال سوداني "القاتل"، وهو ما لم يهضمه تلاميذ الناخب الوطني عبد الحميد إربيش.
وتبيّن أن الهالة الإعلامية التي أخاطها البعض كرداء كسى بها المنتخب الليبي، سرعان ما نزعها عنه أشبال الناخب الوطني وحيد خليلوزيتش.."محاربو الصحراء" أصدق إنباء من الكتب..في حدّهم الحدّ بين الجد واللعب!
منذ بداية أحداث ما سمي بـ "الربيع العربي"، راح البعض - لحاجة غير خافية - ينفخ في جسد المنتخب الليبي ويظهرونه للرأي العام أنه صار فريقا تنافسيا يحسب له ألف حساب، وللأسف سقط هذا الأخير في اللعبة وتوهّم أنه فعلا بلغ درجة متقدمة من المستوى العالي، رغم أنه تاريخيا لم يسجّل لهذا الفريق الوطني "مآثر" تخلّد إسمه في سجّل كرة القدم، اللهم إلا استثنينا النصف الأول من ثمانينيات القرن الماضي حينما بلغ نهائي كأس أمم إفريقيا 1982 التي انتظمت ببلاده، وكذا بلوغه الدور الأخير من تصفيات المونديال المكسيكي أربع سنوات بعد ذلك.
وجاءت مباراة الدار البيضاء لتوقظ المنتخب الليبي على كابوس مزعج، فكان أن رأى نفسه جيّدا في المرآة بعد هدف العربي هلال سوداني "القاتل"، وهو ما لم يهضمه تلاميذ الناخب الوطني عبد الحميد إربيش.
وتبيّن أن الهالة الإعلامية التي أخاطها البعض كرداء كسى بها المنتخب الليبي، سرعان ما نزعها عنه أشبال الناخب الوطني وحيد خليلوزيتش.."محاربو الصحراء" أصدق إنباء من الكتب..في حدّهم الحدّ بين الجد واللعب!
مشاهد "الحياة المتوحشة" التي كان بطلها اللاعب الليبي علي سلامة وبعض زملائه ضد جبور وسوداني وبقية عناصر "الخضر"، أبانت أن منتخب ليبيا راح ضحية "نفخ" إعلامي خبيث، قبل أن يعيده "محاربو الصحراء" إلى حجمه الحقيقي.
منذ بداية أحداث ما سمي بـ "الربيع العربي"، راح البعض - لحاجة غير خافية - ينفخ في جسد المنتخب الليبي ويظهرونه للرأي العام أنه صار فريقا تنافسيا يحسب له ألف حساب، وللأسف سقط هذا الأخير في اللعبة وتوهّم أنه فعلا بلغ درجة متقدمة من المستوى العالي، رغم أنه تاريخيا لم يسجّل لهذا الفريق الوطني "مآثر" تخلّد إسمه في سجّل كرة القدم، اللهم إلا استثنينا النصف الأول من ثمانينيات القرن الماضي حينما بلغ نهائي كأس أمم إفريقيا 1982 التي انتظمت ببلاده، وكذا بلوغه الدور الأخير من تصفيات المونديال المكسيكي أربع سنوات بعد ذلك.
وجاءت مباراة الدار البيضاء لتوقظ المنتخب الليبي على كابوس مزعج، فكان أن رأى نفسه جيّدا في المرآة بعد هدف العربي هلال سوداني "القاتل"، وهو ما لم يهضمه تلاميذ الناخب الوطني عبد الحميد إربيش.
وتبيّن أن الهالة الإعلامية التي أخاطها البعض كرداء كسى بها المنتخب الليبي، سرعان ما نزعها عنه أشبال الناخب الوطني وحيد خليلوزيتش.."محاربو الصحراء" أصدق إنباء من الكتب..في حدّهم الحدّ بين الجد واللعب!
مشاهد "الحياة المتوحشة" التي كان بطلها اللاعب الليبي علي سلامة وبعض زملائه ضد جبور وسوداني وبقية عناصر "الخضر"، أبانت أن منتخب ليبيا راح ضحية "نفخ" إعلامي خبيث، قبل أن يعيده "محاربو الصحراء" إلى حجمه الحقيقي.
منذ بداية أحداث ما سمي بـ "الربيع العربي"، راح البعض - لحاجة غير خافية - ينفخ في جسد المنتخب الليبي ويظهرونه للرأي العام أنه صار فريقا تنافسيا يحسب له ألف حساب، وللأسف سقط هذا الأخير في اللعبة وتوهّم أنه فعلا بلغ درجة متقدمة من المستوى العالي، رغم أنه تاريخيا لم يسجّل لهذا الفريق الوطني "مآثر" تخلّد إسمه في سجّل كرة القدم، اللهم إلا استثنينا النصف الأول من ثمانينيات القرن الماضي حينما بلغ نهائي كأس أمم إفريقيا 1982 التي انتظمت ببلاده، وكذا بلوغه الدور الأخير من تصفيات المونديال المكسيكي أربع سنوات بعد ذلك.
وجاءت مباراة الدار البيضاء لتوقظ المنتخب الليبي على كابوس مزعج، فكان أن رأى نفسه جيّدا في المرآة بعد هدف العربي هلال سوداني "القاتل"، وهو ما لم يهضمه تلاميذ الناخب الوطني عبد الحميد إربيش.
وتبيّن أن الهالة الإعلامية التي أخاطها البعض كرداء كسى بها المنتخب الليبي، سرعان ما نزعها عنه أشبال الناخب الوطني وحيد خليلوزيتش.."محاربو الصحراء" أصدق إنباء من الكتب..في حدّهم الحدّ بين الجد واللعب!