رأيت سيدة تسير تحت زخات المطر
تفكر في ثيابها الممبتله تفكر بقصة حب عنوانها ذلك الخاتم الصغير ...
وقفت تلك السيدة متأمله بذلك الشاب التي كانت تسير لئجله تحت المطر
ولكن مازال هناك رجال يصتنعون الحب ليتركها
لقطرات المطر وحيده لتداعبها الرياح البارده
وتلك السيده مازالت تتابعه بتلك العين المصدومه .....!!
وبأعصاب بارده أبتسمت من سخف المشهد فلماذا الذهول في زمن لا أمان به ...؟!!