احيانا
يكون الفرح بالصبر عند الابتلاءات مع الثبات على طاعة الله وترك معصيته مهما كثرت الابتلاءات
يكون اشد فرحا من فرحة زوال هذه الابتلاءات نفسها

لماذا

لان هناك من الناس الا من رحم ربي
اذا كثرت من حوله الابتلاءات قد يضعف فيتمرد على ظروفه بمعصية
الله

وفي هذا خسارة كبيرة لهذا الانسان
مع الله عز وجل

خصوصا اذا سبق عليه الكتاب وانتهى اجله فمات وهو على المعصية قبل ان ينتهي عليه الابتلاء


فالاولى والاولى

الصبر عند الابتلاء مع الثبات على الالتزام
بشرع الله

مهما اشتد الحال
وقلنا ان الفرج محال

مع العلم

ان لاحال يبقى على حال

وربي
ارحم الراحمين
مطلع على كل الاحوال



اذكر بهذا الكلام كل مسلم(ة)
واذكر به نفسي بعد ان كثرت عليها
الابتلاءات

"""""

فاقول:


زينة التقوى
همك اشجاني والدمع ابكاني
تعبت وتعبك اعياني اعياني

لاتتركيني
اخاف اخاف ارجع من ثاني
لنفسي وللهوى والعصيان

تعبت
لجل اتغيروغير من حالي
وربي زينة التقوى سماني

فمايغرك
كثر همي وشجني واحزاني
ترى الصبر من شيم الايمان

فتحملي
ومايهمك اذا تعاني واعاني
الاهم ماارجع للعصيان من ثاني


قال الله تعالى {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} [الزمر آية 10
 مايهمك اذا تعاني واعاني  01odbfx31