آلسلآم عليگم ورحمة آلله تعآلى وپرگآته
آلسچود يقي من آلسرطآن
أگدت درآسة علمية أچريت في مرگز تگنولوچيآ آلإشعآع آلقومي پآلقآهرة أن آلسچود لله يحمي آلإنسآن من آلإصآپة پآلأورآم آلسرطآنية گمآ يحمي آلحآمل من تشوهآت آلچنين علآوة على آلعديد من آلأمرآض آلچسدية وآلنفسية .
وعن آلأسپآپ آلتي دعته لإچرآء هذه آلدرآسة ذگر آلپروفيسور محمد ضيآء آلدين حآمد أستآذ آلعلوم آلپيولوچية ورئيس قسم تشعيع آلأغذية في مرگز تگنولوچيآ آلإشعآع- أن آلإنسآن يتعرض لچرعآت زآئدة من آلإشعآع خآصة في هذآ آلعصر آلذي يعيش فيه محآصرًآ من گل آلچهآت پآلمچآلآت آلگهرومغنآطيسية .. وحول گيفية تفريغ هذه آلشحنآت آلگهرومغنآطيسية آلزآئدة خآرچ آلچسم يقول: لقد توصلت من خلآل آلدرآسة إلى أن عملية آلتفريغ تتم عن طريق آلسچود لله سپحآنه وتعآلى، فقد أثپتت آلدرآسآت آلعلمية أنه «گلمآ قل آلمحور آلطولي للإنسآن أي گلمآ گآن أقصر گلمآ قل تعرضه للمچآلآت آلگهرومغنآطيسية».
ويضيف آلدگتور ضيآء آلدين: لقد آگتشفت أن آلإنسآن في آلسچود يقل محوره آلطولي، وپآلتآلي يقل تأثير آلشحنآت عليه ثم تپدأ عملية آلتفريغ عن طريق آتصآل چپهته پآلأرض حيث تنتقل آلشحنآت آلموچپة من چسم آلإنسآن إلى آلأرض آلتي تعتپر سآلپة آلشحنة، وپآلتآلي تتم عملية آلتفريغ ليس هذآ فحسپ، پل أن في عملية آلسچود يگون هنآگ سپعة أعضآء من آلچسم ملتصقة پآلأرض، وپآلتآلي هنآگ سهولة في عملية تفريغ آلشحنآت وسآعتهآ يتخلص آلإنسآن من آلإرهآق وغيره من آلأمرآض.
وقد تپين من خلآل آلدرآسآت أنه لگي تتم عملية آلتفريغ للشحنآت پطريقة صحيحة لآپد من آلآتچآه نحو مگة في آلسچود وهو مآ نفعله في صلآتنآ ونطلق عليه آلقپلة لأن مگة هي مرگز آليآپسة في آلعآلم أچمع، فآلآتچآه إلى مگة في آلسچود هو أفضل آلأوضآع لتفريغ آلشحنآت پفعل آلآتچآه إلى مرگز آلأرض آلأمر آلذي يخلص آلإنسآن من همومه ليشعر پعدهآ پآلرآحة آلنفسية».
ويقول: أن آلصلوآت آلخمس آلمفروضة گآفية لإخرآچ گل آلشحنآت، وأعتقد أن هنآگ حگمة وإعچآزًآ علميًآ في ذلگ فمثلآً في أثنآء آلنوم هنآگ عوآمل أگسدة وگيمآويآت تصدر من آلچسم وتأتي صلآة آلفچر لتزيل ذلگ، ويپدأ آلإنسآن يومه نشيطًآ وحيويًآ، ثم تأتي صلآة آلظهر لتزيل أدرآن آلعمل وآلضغط آلعصپي وآلنفسي آلنآتچ عن آلعمل، وگذلگ آلعصر يزيل مآ پقي من أدرآن، أمآ پآلنسپة للمغرپ فإنه يذهپ پگل غريپ يولد في آلچسم، وتگتمل منظومة تطهير آلچسد پصلآة آلعشآء وآلتي ينآم پعدهآ آلإنسآن قرير آلعين لآ يؤرق پدنه ولآ نفسيته شيء ؛ حسپ صحيفة آلمدينة آلسعودية
آلسچود يقي من آلسرطآن
أگدت درآسة علمية أچريت في مرگز تگنولوچيآ آلإشعآع آلقومي پآلقآهرة أن آلسچود لله يحمي آلإنسآن من آلإصآپة پآلأورآم آلسرطآنية گمآ يحمي آلحآمل من تشوهآت آلچنين علآوة على آلعديد من آلأمرآض آلچسدية وآلنفسية .
وعن آلأسپآپ آلتي دعته لإچرآء هذه آلدرآسة ذگر آلپروفيسور محمد ضيآء آلدين حآمد أستآذ آلعلوم آلپيولوچية ورئيس قسم تشعيع آلأغذية في مرگز تگنولوچيآ آلإشعآع- أن آلإنسآن يتعرض لچرعآت زآئدة من آلإشعآع خآصة في هذآ آلعصر آلذي يعيش فيه محآصرًآ من گل آلچهآت پآلمچآلآت آلگهرومغنآطيسية .. وحول گيفية تفريغ هذه آلشحنآت آلگهرومغنآطيسية آلزآئدة خآرچ آلچسم يقول: لقد توصلت من خلآل آلدرآسة إلى أن عملية آلتفريغ تتم عن طريق آلسچود لله سپحآنه وتعآلى، فقد أثپتت آلدرآسآت آلعلمية أنه «گلمآ قل آلمحور آلطولي للإنسآن أي گلمآ گآن أقصر گلمآ قل تعرضه للمچآلآت آلگهرومغنآطيسية».
ويضيف آلدگتور ضيآء آلدين: لقد آگتشفت أن آلإنسآن في آلسچود يقل محوره آلطولي، وپآلتآلي يقل تأثير آلشحنآت عليه ثم تپدأ عملية آلتفريغ عن طريق آتصآل چپهته پآلأرض حيث تنتقل آلشحنآت آلموچپة من چسم آلإنسآن إلى آلأرض آلتي تعتپر سآلپة آلشحنة، وپآلتآلي تتم عملية آلتفريغ ليس هذآ فحسپ، پل أن في عملية آلسچود يگون هنآگ سپعة أعضآء من آلچسم ملتصقة پآلأرض، وپآلتآلي هنآگ سهولة في عملية تفريغ آلشحنآت وسآعتهآ يتخلص آلإنسآن من آلإرهآق وغيره من آلأمرآض.
وقد تپين من خلآل آلدرآسآت أنه لگي تتم عملية آلتفريغ للشحنآت پطريقة صحيحة لآپد من آلآتچآه نحو مگة في آلسچود وهو مآ نفعله في صلآتنآ ونطلق عليه آلقپلة لأن مگة هي مرگز آليآپسة في آلعآلم أچمع، فآلآتچآه إلى مگة في آلسچود هو أفضل آلأوضآع لتفريغ آلشحنآت پفعل آلآتچآه إلى مرگز آلأرض آلأمر آلذي يخلص آلإنسآن من همومه ليشعر پعدهآ پآلرآحة آلنفسية».
ويقول: أن آلصلوآت آلخمس آلمفروضة گآفية لإخرآچ گل آلشحنآت، وأعتقد أن هنآگ حگمة وإعچآزًآ علميًآ في ذلگ فمثلآً في أثنآء آلنوم هنآگ عوآمل أگسدة وگيمآويآت تصدر من آلچسم وتأتي صلآة آلفچر لتزيل ذلگ، ويپدأ آلإنسآن يومه نشيطًآ وحيويًآ، ثم تأتي صلآة آلظهر لتزيل أدرآن آلعمل وآلضغط آلعصپي وآلنفسي آلنآتچ عن آلعمل، وگذلگ آلعصر يزيل مآ پقي من أدرآن، أمآ پآلنسپة للمغرپ فإنه يذهپ پگل غريپ يولد في آلچسم، وتگتمل منظومة تطهير آلچسد پصلآة آلعشآء وآلتي ينآم پعدهآ آلإنسآن قرير آلعين لآ يؤرق پدنه ولآ نفسيته شيء ؛ حسپ صحيفة آلمدينة آلسعودية