يا من أنتِ لي وطن
وغطاء لحنان الوجن
إملكيني لنفسكِ
فأنا لكِ حارساً
غيور..
أمتلك الوهن..
كوني لي
سلاماً بعد حرب
ووساماً للزمن
نبراساً واعداً
لا تنطفئ أبداً..
أغدو ايامي لكِ
باقي على العهد
فأنتِ الثمن ..
==========
لكِ ايامي قُبل
وعين الرضاء
أنتِ الحُلل
أسقيني فؤادكِ
أسقيني العلل
أبيعيني في ائ
سوقاً..
فأنا لكِ المعشوق
ساقيكِ
العسل..
=========
أحبيني..
فأنا لا زلتُ أمتلك
الوعدوالعهد
فعاهديني .. ياأمرأة
فقد فقدتُ في حياتي
الوعد...
فأنا لكِ صادقاً
عاشقاً..
أمير حرفي
طريقي لكِ بعد..
بعد ماذا..!!
وأنتِ لى أميرة السلطان
وعاشقة السلطان
وجنون السلطان
أنتِ لي وعد
فلما هذا الصد؟
صدقيني هي كلمة ووعد
ومطراً .. ورعد
كل محتواها ..
أنتي
وانا ابقي
بعد..!!
==========
يا أميرة شعري وقصائدي
يا فاتنة عيني وجنون مشاعري
يا من كتبتُ لكِ حرفي..
مُزخرفاً لكِ بدفاتري..
منقوش كلماتة
محفور خطواتة
مغروساً بفؤادة
أذكريني...
فلا أملك سوى الذكري
لأذكرك لتذكريني..
أحبيني..
==========
كون لي بسمة لألقاكِ
وأعيني قلباً يهواكِ
فسواكِ .. وغيركِ يسواكِ
فووربي ..سبحان
سواكِ..
قد خلق جمالاً
وملاكِ
وهداكِ سبيلاً
لأراكِ..
كوني لي املاً
ألقاكِ..
=========
كتبها
عبدالله السلطان
أبو سُندُس وسُهيل
وغطاء لحنان الوجن
إملكيني لنفسكِ
فأنا لكِ حارساً
غيور..
أمتلك الوهن..
كوني لي
سلاماً بعد حرب
ووساماً للزمن
نبراساً واعداً
لا تنطفئ أبداً..
أغدو ايامي لكِ
باقي على العهد
فأنتِ الثمن ..
==========
لكِ ايامي قُبل
وعين الرضاء
أنتِ الحُلل
أسقيني فؤادكِ
أسقيني العلل
أبيعيني في ائ
سوقاً..
فأنا لكِ المعشوق
ساقيكِ
العسل..
=========
أحبيني..
فأنا لا زلتُ أمتلك
الوعدوالعهد
فعاهديني .. ياأمرأة
فقد فقدتُ في حياتي
الوعد...
فأنا لكِ صادقاً
عاشقاً..
أمير حرفي
طريقي لكِ بعد..
بعد ماذا..!!
وأنتِ لى أميرة السلطان
وعاشقة السلطان
وجنون السلطان
أنتِ لي وعد
فلما هذا الصد؟
صدقيني هي كلمة ووعد
ومطراً .. ورعد
كل محتواها ..
أنتي
وانا ابقي
بعد..!!
==========
يا أميرة شعري وقصائدي
يا فاتنة عيني وجنون مشاعري
يا من كتبتُ لكِ حرفي..
مُزخرفاً لكِ بدفاتري..
منقوش كلماتة
محفور خطواتة
مغروساً بفؤادة
أذكريني...
فلا أملك سوى الذكري
لأذكرك لتذكريني..
أحبيني..
==========
كون لي بسمة لألقاكِ
وأعيني قلباً يهواكِ
فسواكِ .. وغيركِ يسواكِ
فووربي ..سبحان
سواكِ..
قد خلق جمالاً
وملاكِ
وهداكِ سبيلاً
لأراكِ..
كوني لي املاً
ألقاكِ..
=========
كتبها
عبدالله السلطان
أبو سُندُس وسُهيل