وتمضي الايآآآم ...
تَــمَـضْـيِ الآيـامْ ُربما بَقِيَ لَنا *ثَوانِي دَقَائِقَ* سَاعَات ايَّام *اشْهُرِ *سِنيْنَ
الَىَّ مَتَىَ وَالايَآمَ تَسرِقْنَا وَنحْنُ فِيْ غَفْلَهٍ هَذَا مَهمُومٌ وَهَذَا حَزِينْ وَهَذَا فَقَدْ الآمَلِ
وَهَذَا يَشْتَكِيْ وَهَذَا وَهَذَا؟! انْتَ تَتَنفَسْ انْتَ مُعَافَى انْتَ سَلِيْم الْعَقْلِ
اذَاً: الحَمَدُ لله فـ الْدُنيَا بِخَيْر
تَــمَـضْـيِ الآيـامْ ، وقَطَعْنَا صِلَةُ الأرْحَامِ.. هُمْ لايَزُورَنا.. وَنَحْنُ لَمْ نُبَادِرَ بِالِزِيَارِهُ
لِلْكُلِّ ظُرُوْفِهِ مَاذَا تَنْتَظِرْ انّ يَزَوَرُّوكَ حَتَّىَ تَرُدَّ الزِّيَارَهْ
قَدْ تَكُوْنُ ظُرُوْفِهِمُ هِيَ مَن ابِعِدَتِهُمْ ولآنَعْرِفُ احْوَالَهُمْ لِنَسْأَلَ عَنْهُمْ.
وفمَا اجَمَلٌ التَّوَاصُلِ وَالْتَّرَاحُمِ ، فإنّ فِيْ ذَلِكَ بَرَكَةِ بِالْرِّزْقِ وَالْعُمْرُ ..
تَــمَـضْـيِ الآيـامْ ونَقْضِيَ مُعْظَمَ وَقْتِنا عَلَىَ الانِّتِّرنت
مِنَّا مَنْ يَقْضِيَ وَقْتَهُ بِمَا ينفَع وهُناكَ منَ يقضِيَه بمالآيَنْفَعُ
فَأَذَا ارَدْنَا اضَافَةً مَوْضُوْعٌ فَهُنَااكَ خَيَارَاتْ الارْسَالِ وَالْمُعَايَنّهُ
انْتَظِرْ ..هَلْ مَا كتبَنا شاهدٌ لَنَا امْ عَلَينااا..؟!
لِنُسَجِّلْ دُخُوْلِ يَتْرُكُ اثَرٌ طَيِّبٌ وَلْيَكُنْ كُـ الْعِطْرِ يَفُوْحُ سَــ نَمُوْتُ وَيَبْقَىَ مَا كَتَبْنَا
سَنَزْرَعُ مَا يَسُرُّنَا فِيْ الْآَخِرَهِ حَصَدَهُ ،
تمضي الآيـامْ ، وهُنَاكَ مِنْ اخْطِأ بِحَقِّنَا وَمَرَّ الْوَقْتُ وَقَسَتْ الَقَلَوْب
سْنَغْفّرِ لَهُمْ وَنُبَادِرَ الْسَّيِّئَةَ بـ الْحَسَنَهْ وَنَمْسَحَهَا بِطِيبتنَآ وَهُناكَ مَنْ هُمْ حَوْلَنَآِ ولانشعر بِهِمْ
وَجُوْدُهُمُ كَعَدَمِهِ ، لَمَّآ فَقَدْنَا لَذَّة الْحَدِيْثِ وَالْجُلُوْسَ مَعَ بَعْضٍنا
اصِبُحِنآ كَالْغُرَبآءِ فلما لانَحَتوِيْهُمْ وَنُشْعِرَهُمْ بِوُجُودْنَآً
ونَغَمْرِهُمْ بِالْمَحَبَّهْ وعندها سَـ تُليِّنَ قُلُوْبِهِمْ َهُمْ جُزءٌ مِنْ حُيِآتُنا
كُنْ صَبُوراً ولاتجزع فَمَآ الْدُّنيا الا دآر مُرُوْرسَنَعِيشُ بِالْحُبِّ ونَهدِيْهُمْ الابُتِسِآمَه
فَرُبَمَا لَنْ يَكُونْوَا يَوْمَاً هُنَآْ ..
تمضي الآيـامْ وَنَنْظُرُ الَىَّ صُوَرَنَا صِغَاراً* ابتسَآمَآتِنا
فَرِحْنَا* صِفَآ الْحَيَاهْـ بِعُيُونَنَآ ونَتُسْألُ ايْنَ اخْتَفَىَ كُلُ هَذَا ..!
لَمَّآ تَغَيَّرَتْ مَلآمِحِنَآ وَضَآقَتْ خَوَاطِرِنَآ اصْبَحْتُ الْكَآبَهْ عِنْوَآنٌ لَنَا وَهِيَ مِنْ صَنَعُنَآً
قَيلَ عِنَدَمّا تَرَىَ شَخْصٍ يَضْحَكُ بِجُنُوْنْ اعْرِفْ انّ دَاخِلَهُ يَبْكِيَ
انْتَظَرَ انْتَ وَحْدَكَ الْمَسْؤُوْلِ ،الْسَّعَادَهْ مَوْجُوْدِهِ لَكِنْ لانُدْرِكَهَآً انْتَ سَعِيْدٌ عِنْدَمَآْ تَرْضَىَ عن نَفْسِكَ
سَعِيْدٌ بِرِضَى الْلَّهِ سَعَادَةٌ لآَ يَعُدُلِهَآً شَيْ ء سَعِيْدٌ لَوْ تُدْرِكَ مَدَىْ الْنَّعَمِ الَّتِيْ بَيْنَ يَدَيْكَ سَعِيْدٌ
انْتَ لَوْ صَبَرْتَ وَتَحَمَّلْتُ وَشَكَرْتُ نَعَمْ سَعِيْدٌ ..
كُنْ سَعِيْدٌ وتبسم يسْعِدِ مِنْ حَوْلِكَ ،، الْلَّهُمَّ اجْعَلْ أُمِّيَّ وَأَبِيَّ مِمَّنْ تَقُوْلُ لَهُمْ الْنَّارَ :
أُعَبِّرُ فَإِنَّ نُوْرَكِ أَطْفَا نَارِيْ وَتَقُولُ لَهُمْ الْجَنَّه ، أَقْبَل فَقَدْ اشْتُقَّتْ إِلَيْكَ قَبْلَ انْ أَرَاك
الْلَهُمَّ أَغْفِرْ لَهُمْ وَوَالِدِيْهِمْ وَالْمُسْلِميِنَ أَجْمَعيْنَ
تَــمَـضْـيِ الآيـامْ ُربما بَقِيَ لَنا *ثَوانِي دَقَائِقَ* سَاعَات ايَّام *اشْهُرِ *سِنيْنَ
الَىَّ مَتَىَ وَالايَآمَ تَسرِقْنَا وَنحْنُ فِيْ غَفْلَهٍ هَذَا مَهمُومٌ وَهَذَا حَزِينْ وَهَذَا فَقَدْ الآمَلِ
وَهَذَا يَشْتَكِيْ وَهَذَا وَهَذَا؟! انْتَ تَتَنفَسْ انْتَ مُعَافَى انْتَ سَلِيْم الْعَقْلِ
اذَاً: الحَمَدُ لله فـ الْدُنيَا بِخَيْر
تَــمَـضْـيِ الآيـامْ ، وقَطَعْنَا صِلَةُ الأرْحَامِ.. هُمْ لايَزُورَنا.. وَنَحْنُ لَمْ نُبَادِرَ بِالِزِيَارِهُ
لِلْكُلِّ ظُرُوْفِهِ مَاذَا تَنْتَظِرْ انّ يَزَوَرُّوكَ حَتَّىَ تَرُدَّ الزِّيَارَهْ
قَدْ تَكُوْنُ ظُرُوْفِهِمُ هِيَ مَن ابِعِدَتِهُمْ ولآنَعْرِفُ احْوَالَهُمْ لِنَسْأَلَ عَنْهُمْ.
وفمَا اجَمَلٌ التَّوَاصُلِ وَالْتَّرَاحُمِ ، فإنّ فِيْ ذَلِكَ بَرَكَةِ بِالْرِّزْقِ وَالْعُمْرُ ..
تَــمَـضْـيِ الآيـامْ ونَقْضِيَ مُعْظَمَ وَقْتِنا عَلَىَ الانِّتِّرنت
مِنَّا مَنْ يَقْضِيَ وَقْتَهُ بِمَا ينفَع وهُناكَ منَ يقضِيَه بمالآيَنْفَعُ
فَأَذَا ارَدْنَا اضَافَةً مَوْضُوْعٌ فَهُنَااكَ خَيَارَاتْ الارْسَالِ وَالْمُعَايَنّهُ
انْتَظِرْ ..هَلْ مَا كتبَنا شاهدٌ لَنَا امْ عَلَينااا..؟!
لِنُسَجِّلْ دُخُوْلِ يَتْرُكُ اثَرٌ طَيِّبٌ وَلْيَكُنْ كُـ الْعِطْرِ يَفُوْحُ سَــ نَمُوْتُ وَيَبْقَىَ مَا كَتَبْنَا
سَنَزْرَعُ مَا يَسُرُّنَا فِيْ الْآَخِرَهِ حَصَدَهُ ،
تمضي الآيـامْ ، وهُنَاكَ مِنْ اخْطِأ بِحَقِّنَا وَمَرَّ الْوَقْتُ وَقَسَتْ الَقَلَوْب
سْنَغْفّرِ لَهُمْ وَنُبَادِرَ الْسَّيِّئَةَ بـ الْحَسَنَهْ وَنَمْسَحَهَا بِطِيبتنَآ وَهُناكَ مَنْ هُمْ حَوْلَنَآِ ولانشعر بِهِمْ
وَجُوْدُهُمُ كَعَدَمِهِ ، لَمَّآ فَقَدْنَا لَذَّة الْحَدِيْثِ وَالْجُلُوْسَ مَعَ بَعْضٍنا
اصِبُحِنآ كَالْغُرَبآءِ فلما لانَحَتوِيْهُمْ وَنُشْعِرَهُمْ بِوُجُودْنَآً
ونَغَمْرِهُمْ بِالْمَحَبَّهْ وعندها سَـ تُليِّنَ قُلُوْبِهِمْ َهُمْ جُزءٌ مِنْ حُيِآتُنا
كُنْ صَبُوراً ولاتجزع فَمَآ الْدُّنيا الا دآر مُرُوْرسَنَعِيشُ بِالْحُبِّ ونَهدِيْهُمْ الابُتِسِآمَه
فَرُبَمَا لَنْ يَكُونْوَا يَوْمَاً هُنَآْ ..
تمضي الآيـامْ وَنَنْظُرُ الَىَّ صُوَرَنَا صِغَاراً* ابتسَآمَآتِنا
فَرِحْنَا* صِفَآ الْحَيَاهْـ بِعُيُونَنَآ ونَتُسْألُ ايْنَ اخْتَفَىَ كُلُ هَذَا ..!
لَمَّآ تَغَيَّرَتْ مَلآمِحِنَآ وَضَآقَتْ خَوَاطِرِنَآ اصْبَحْتُ الْكَآبَهْ عِنْوَآنٌ لَنَا وَهِيَ مِنْ صَنَعُنَآً
قَيلَ عِنَدَمّا تَرَىَ شَخْصٍ يَضْحَكُ بِجُنُوْنْ اعْرِفْ انّ دَاخِلَهُ يَبْكِيَ
انْتَظَرَ انْتَ وَحْدَكَ الْمَسْؤُوْلِ ،الْسَّعَادَهْ مَوْجُوْدِهِ لَكِنْ لانُدْرِكَهَآً انْتَ سَعِيْدٌ عِنْدَمَآْ تَرْضَىَ عن نَفْسِكَ
سَعِيْدٌ بِرِضَى الْلَّهِ سَعَادَةٌ لآَ يَعُدُلِهَآً شَيْ ء سَعِيْدٌ لَوْ تُدْرِكَ مَدَىْ الْنَّعَمِ الَّتِيْ بَيْنَ يَدَيْكَ سَعِيْدٌ
انْتَ لَوْ صَبَرْتَ وَتَحَمَّلْتُ وَشَكَرْتُ نَعَمْ سَعِيْدٌ ..
كُنْ سَعِيْدٌ وتبسم يسْعِدِ مِنْ حَوْلِكَ ،، الْلَّهُمَّ اجْعَلْ أُمِّيَّ وَأَبِيَّ مِمَّنْ تَقُوْلُ لَهُمْ الْنَّارَ :
أُعَبِّرُ فَإِنَّ نُوْرَكِ أَطْفَا نَارِيْ وَتَقُولُ لَهُمْ الْجَنَّه ، أَقْبَل فَقَدْ اشْتُقَّتْ إِلَيْكَ قَبْلَ انْ أَرَاك
الْلَهُمَّ أَغْفِرْ لَهُمْ وَوَالِدِيْهِمْ وَالْمُسْلِميِنَ أَجْمَعيْنَ