رمي قشور الفواكه أصبح عادة شائعة، مع أنها (القشور) تحتوي على عناصر غذائية مهمة للغاية تفوق تلك التي نجدها في لب هذه الفواكه، وتلعب هذه العناصر دوراً جوهرياً في الحمايةمن الكثير من الأمراض الخطيرة مثل الأمراض القلبية الوعائية، والأورام الخبيثة، والبدانة وغيرها. ولا غرابة في أن قدماء المصريين والرومان واليونان ربطوا الفواكه وبخاصة قشورها بالصحة والجمال وبقدرتها العجيبة على تحقيق الشفاء من علل كثيرة. أما فوائد قشور الفواكه فهي:
- قشر الرمان: وفيه مركبات مضادة للأكسدة مثل الفينولات والفلافونيدات، والبروأنيتوسيانيدات، وتفوق نسبة هذه المركبات في القشرة أضعاف أضعاف ما يتوافر منها في الثمرة الداخلية، فمثلاً تبلغ كمية الفينولات في لب الرمان 25 ميلغراماً، أما كميتها في القشرة فتبلغ أكثر من 250 ميلغراماً.
- قشر التفاح: وتكمن أهميته في احتوائه على مكونات عدة في غاية الأهمية للصحة مثل الكيرسيتين، والتريتيرتريبونوييد، وهذا الأخير يوجد بغزارة في التفاح الأحمر. وأشارت دراسة الى أنه يمنع نشوء الخلايا السرطانية ويساعد في القضاء عليها، خصوصاً خلايا سرطانات الكبد والقولون والثدي. وتفيد أبحاث أخرى بأن قشر التفاح يعمل على خفض نسبة الشحوم في الدم ويقي من التعرض لتصلب الشرايين.
- قشر البرتقال: ويحتوي على مركبات دي ليمونين التي كشفت الأبحاث أنها نافعة في خفض مستوى الكوليسترول في الدم، وفي الحماية من التأثيرات الضارة للأشعة فوق البنفسجية. وقشر البرتقال غني من الداخل بألياف البكتين والفيتامين سي، وفائدته معروفة في الوقاية من السرطان، خصوصاً سرطان البروستاتة والثدي.
- قشر الليمون: ويساعد في الوقاية من سرطان الجلد بنسبة 30 في المئة. كما يفيد في منع تكون الحصيات الكلوية نظراً الى غناه بحامض السيتريك ومعدن البوتاسيوم
- قشر الموز: وفيه مادة السيروتونين التي تعتبر أحد أهم المركبات الموجودة في المخ التي تساهم في تهدئة الأعصاب وتحسين المزاج. كما يحتوي قشر الموز على مركب اللوتيئين المهم جداً لحماية العين. وغني عن التعريف أن ثمرة الموز تملك فوائد جمة لاحتوائها على عناصر فعالة تعمل على بناء الأنسجة.
- قشر العنب: وفيه مكونات عدة من أهمها مركبات ريزفيراترول، إذ أجريت دراسات كثيرة عليها أكدت أنها تملك خواص مثبطة لنمو الخلايا السرطانية، خصوصاً سرطان البروستاتة.
- قشر البطيخ: وحوله تذكر دراسة صينية أنه نافع في علاج خمسة أمراض هي: التهاب الدم، ومرض ارتفاع الضغط الشرياني، وانحباس البول، والإمساك والاستسقاء.
- قشر الرمان: وفيه مركبات مضادة للأكسدة مثل الفينولات والفلافونيدات، والبروأنيتوسيانيدات، وتفوق نسبة هذه المركبات في القشرة أضعاف أضعاف ما يتوافر منها في الثمرة الداخلية، فمثلاً تبلغ كمية الفينولات في لب الرمان 25 ميلغراماً، أما كميتها في القشرة فتبلغ أكثر من 250 ميلغراماً.
- قشر التفاح: وتكمن أهميته في احتوائه على مكونات عدة في غاية الأهمية للصحة مثل الكيرسيتين، والتريتيرتريبونوييد، وهذا الأخير يوجد بغزارة في التفاح الأحمر. وأشارت دراسة الى أنه يمنع نشوء الخلايا السرطانية ويساعد في القضاء عليها، خصوصاً خلايا سرطانات الكبد والقولون والثدي. وتفيد أبحاث أخرى بأن قشر التفاح يعمل على خفض نسبة الشحوم في الدم ويقي من التعرض لتصلب الشرايين.
- قشر البرتقال: ويحتوي على مركبات دي ليمونين التي كشفت الأبحاث أنها نافعة في خفض مستوى الكوليسترول في الدم، وفي الحماية من التأثيرات الضارة للأشعة فوق البنفسجية. وقشر البرتقال غني من الداخل بألياف البكتين والفيتامين سي، وفائدته معروفة في الوقاية من السرطان، خصوصاً سرطان البروستاتة والثدي.
- قشر الليمون: ويساعد في الوقاية من سرطان الجلد بنسبة 30 في المئة. كما يفيد في منع تكون الحصيات الكلوية نظراً الى غناه بحامض السيتريك ومعدن البوتاسيوم
- قشر الموز: وفيه مادة السيروتونين التي تعتبر أحد أهم المركبات الموجودة في المخ التي تساهم في تهدئة الأعصاب وتحسين المزاج. كما يحتوي قشر الموز على مركب اللوتيئين المهم جداً لحماية العين. وغني عن التعريف أن ثمرة الموز تملك فوائد جمة لاحتوائها على عناصر فعالة تعمل على بناء الأنسجة.
- قشر العنب: وفيه مكونات عدة من أهمها مركبات ريزفيراترول، إذ أجريت دراسات كثيرة عليها أكدت أنها تملك خواص مثبطة لنمو الخلايا السرطانية، خصوصاً سرطان البروستاتة.
- قشر البطيخ: وحوله تذكر دراسة صينية أنه نافع في علاج خمسة أمراض هي: التهاب الدم، ومرض ارتفاع الضغط الشرياني، وانحباس البول، والإمساك والاستسقاء.