اعتقد
أسد بحديقة حيوان أوريجاون أنه حصل على وجبة عشاء مذهلة، وذلك عندما رأى طفلاً
يرتدي أبيض وأسود، فاعتقد أن هذا الطفل حمار وحشي, ونشرت جريدة الديلي ميل
البريطانية فيديو فيه لقطات هذه اللحظة المرحة التي حاول فيها الأسد ضرب هذا الطفل،
ولم يوقفه سوى الحاجز الزجاجي.
ويظهر في الفيديو صوت ضحكات والدي الطفل جاك،
على الرغم من أن الأمر كان مخيفًا ومضحكاً في الوقت نفسه، إلا أنهما كانا مدركين أن
ابنهم في أمان، بل وشجعوا ابنهم لينظر إلى الأسد ويقول "مرحباً كيتي
كيتي".
وأفادت الجريدة أن الطفل جاك لم تظهر عليه علامات الفزع أو الخوف،
وأعطى ظهره له عندما كشر الأسد كيا عن أنيابه، وحاول الوصول إليه، ولم يقتنع الأسد
بترك الوليمة، وظل واقفاً على قدميه يخدش في الزجاج، وفتح فمه ليسع رأس
جاك.
وتستمتع الأسود دائماً بالزائرين الصغار في حديقة حيوان أوريجاون، وقال
العاملون في الحديقة إن المعرض في غاية الأمان، وانضم الأسد كيا الذي يبلغ من العمر
4 أعوام ويزن 250 باوند إلى أسدين آخرين في حديقة الحيوان، ثم في العرض الجديد
بسيرنغيتي في عام 2009.
أسد بحديقة حيوان أوريجاون أنه حصل على وجبة عشاء مذهلة، وذلك عندما رأى طفلاً
يرتدي أبيض وأسود، فاعتقد أن هذا الطفل حمار وحشي, ونشرت جريدة الديلي ميل
البريطانية فيديو فيه لقطات هذه اللحظة المرحة التي حاول فيها الأسد ضرب هذا الطفل،
ولم يوقفه سوى الحاجز الزجاجي.
ويظهر في الفيديو صوت ضحكات والدي الطفل جاك،
على الرغم من أن الأمر كان مخيفًا ومضحكاً في الوقت نفسه، إلا أنهما كانا مدركين أن
ابنهم في أمان، بل وشجعوا ابنهم لينظر إلى الأسد ويقول "مرحباً كيتي
كيتي".
وأفادت الجريدة أن الطفل جاك لم تظهر عليه علامات الفزع أو الخوف،
وأعطى ظهره له عندما كشر الأسد كيا عن أنيابه، وحاول الوصول إليه، ولم يقتنع الأسد
بترك الوليمة، وظل واقفاً على قدميه يخدش في الزجاج، وفتح فمه ليسع رأس
جاك.
وتستمتع الأسود دائماً بالزائرين الصغار في حديقة حيوان أوريجاون، وقال
العاملون في الحديقة إن المعرض في غاية الأمان، وانضم الأسد كيا الذي يبلغ من العمر
4 أعوام ويزن 250 باوند إلى أسدين آخرين في حديقة الحيوان، ثم في العرض الجديد
بسيرنغيتي في عام 2009.