قمـ*ـــه الالم ان تحـ*ـــب شخـ*ــص لن تكـ*ون له
[center]
تقاسيم ( مطريه)........
تعزف اوتاري........
فيتراقص لهـا (شغفي).......
.................................................. ...................
يتساقط المطر علي ارضية الشرفه..........
بصوت خافت (تك,تك,تك)
( أن اصحي اشتياقاً) ........
يفاجأها ذات صباح بارد
تلبى نداءه و..........هي تكرر( صوت المطر كنه تعاتيب خلان)...
.
.
.
بل
صوت المـطــر(دعــوه) بلا ظــرف واعــلان
صوت المـطـر(حـرفٍ) يسـابق زهــاها
م
ط
ر
صوت المطر كنه من الشـوق طـربان
يسـقى عـروقٍ اللي جفاهـا.....نســاها
.
.
.
فز السحــاب وعانـق الريح جـذلان
فــوق(الريــاض) يومٍ..... تباهت سماها
.
.
.
صــوت المطر يابعثرة......... شف وجــدان
ياهو مطــر... والا بقــايا ........بكــاهـا
.
.
.
تنغمس بين زخاته البارده بحميميه قصوي
, راقصه على ايقاع مطرى يتسارع بقوه
فتنثني بسرعه ذات تناغم فريد
لبلل يطوحها في عنفوان
يغيبها اكثر فتتوه في عالم مائى.......
تنسى كل الوجوه والاسماء......والارقام
تغمض عيناها وترفع رأسها فينزلق الماء من راسها لوجنتيها لعنقها........
حتي تتبلل شفتاها............
تتذوقه عطشى الى هطوله الذى طال هجره......
خصلاتها ترتع هي الاخرى ....في عناق عميق مع قبلات المطر
.
.
.
ترفع يديها للسماء بدعوات( هامسه) كثيره
فهي لاتريد ان تفسد نشوة الاستماع الى (ايقاع) المطر
مطـــر
واسمع تعاليله .......بصدر الشوق
مطــــر
ويصب في ذاتي .........نهر مغري
مطــر
ويفز بكفوف الدعاوي .........فوق
سرى من وين ماوده انا.... بسري
يعلمنا العطا كيفه وكيف الذوق
على( مقبح) خطاياناا! يجي يجري
(عذراً......... ايها المطرفأنا من مدينه لم تعد تذكرهاا الامـ*ــطار)
[/center][center]
تقاسيم ( مطريه)........
تعزف اوتاري........
فيتراقص لهـا (شغفي).......
.................................................. ...................
يتساقط المطر علي ارضية الشرفه..........
بصوت خافت (تك,تك,تك)
( أن اصحي اشتياقاً) ........
يفاجأها ذات صباح بارد
تلبى نداءه و..........هي تكرر( صوت المطر كنه تعاتيب خلان)...
.
.
.
بل
صوت المـطــر(دعــوه) بلا ظــرف واعــلان
صوت المـطـر(حـرفٍ) يسـابق زهــاها
م
ط
ر
صوت المطر كنه من الشـوق طـربان
يسـقى عـروقٍ اللي جفاهـا.....نســاها
.
.
.
فز السحــاب وعانـق الريح جـذلان
فــوق(الريــاض) يومٍ..... تباهت سماها
.
.
.
صــوت المطر يابعثرة......... شف وجــدان
ياهو مطــر... والا بقــايا ........بكــاهـا
.
.
.
تنغمس بين زخاته البارده بحميميه قصوي
, راقصه على ايقاع مطرى يتسارع بقوه
فتنثني بسرعه ذات تناغم فريد
لبلل يطوحها في عنفوان
يغيبها اكثر فتتوه في عالم مائى.......
تنسى كل الوجوه والاسماء......والارقام
تغمض عيناها وترفع رأسها فينزلق الماء من راسها لوجنتيها لعنقها........
حتي تتبلل شفتاها............
تتذوقه عطشى الى هطوله الذى طال هجره......
خصلاتها ترتع هي الاخرى ....في عناق عميق مع قبلات المطر
.
.
.
ترفع يديها للسماء بدعوات( هامسه) كثيره
فهي لاتريد ان تفسد نشوة الاستماع الى (ايقاع) المطر
مطـــر
واسمع تعاليله .......بصدر الشوق
مطــــر
ويصب في ذاتي .........نهر مغري
مطــر
ويفز بكفوف الدعاوي .........فوق
سرى من وين ماوده انا.... بسري
يعلمنا العطا كيفه وكيف الذوق
على( مقبح) خطاياناا! يجي يجري
(عذراً......... ايها المطرفأنا من مدينه لم تعد تذكرهاا الامـ*ــطار)