السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ملك ربما او ساحر
كأنه في عليائه ملك والجواري يحطن به
ينتثر الحديث منه كحبات اللؤلؤ حين ينفرط العقد
وانه لانفرط في يد ساحر
اشار اليها ببنانه
فترتبت وتنظمت واستطفت امامه صفا صفا
و فتيات الغيد تَجَمّعْن
على هذا اللؤلؤ المنفرط المنظم
كل واحده منهن تامل ان يكون لها منه حبه او بضع حبات
اما انا بكبريائي وكل غروري !
لا اقبل الا ان يَنْظِم الفكر كله كياني
يشير ببنانه لتسطف حبات اللؤلؤ عقدا على نحري وحدي
هو و انا
هو جمال الحزن وانا حزن الجمال
وكأنني بين هذا وذاك الحزن هنا وهناك
وهو في كل هذا حزن يشع جمالا
هو عندي ثلاث صور
صوره هو راسمها في حروفه
صوره ترتسم من معانيه
وصوره اخرى انا جعلتها في فكري
وكأن هذه الصور الثلاث لتسقط بعضها على بعض
فتتجمع في فكري
ان اردت ان اقبض على واحد هربت في الاخرى
هذياني به
في عين خمرا وفي الاخرى سكري
وشئ من اليقظه وبعض من النوم
وبين اليقظه والنوم
يخرج الكلام مني نعسانا
حبي له
كسكره المخمور
وهيامي به كخيالاته وهذيانه اذا ما الخمر اخذ بتلابيب فكره
و تمكن من عقله
يقطر اشواقا و حروفا من غرام مسكنها قلبي
والنهر يجري في رموشي
التي أسْدَلتُ بها ستار من خجلي
حتى ازداد سكري .....
وان سالني سائل عن احزاني التي اشدوا بها
اقول وما ذاك ؟؟؟؟
وانا على هذا الحال بين راحات ثلاث
راحه نفسي حين انسي به
وراحه تهذي بضمه
وراحه اخرى كياقوته حمراء في صدري
اذا ما اقترب مني
جذبني بلا يدين
فالقى بي الهوى بين ذراعيه
حتى يمس قلبي دقات قلبه
فينبضان معا
كانهما في نبضيهما
انتظما وتناغما فنسجا لحنا من الحان الحب
صعد الى السماء
فغردت به الطيور اغنيه طربت لها الوحوش في البراري
فامتلات حنانا حتى رحمت السباع طرائدها
ثم عاد رجع صداها الينا
فسقطت علينا نقطه باء الحب
ياقوته حمراء تلتهب عشقا
تطالبنا قبله
وكاننا بتلك القبله نعيد نقطه الباء الى مكانها
ليعود الحب حبا
فتسقط علينا من جديد تطالبنا المزيد
نرهق النقطه صعودا ونزولا
فتمر فصول وتذوب ثلوج
تسيل انهار
وتفوح عطور
حتى تمطر السماء ياقوتا احمر
استحال تراب الارض تحته تبرا
ثم يعود الحب في قلبي لهيبا
يأخذني الى عيناه
وكل هذا في خيالي
ما كنت لاعترف بحبي وغرامي
وان مثلي من الكبرياء لتجلس على غيمه بيضاء
دونها صعودا طويلا
ملك ربما او ساحر
كأنه في عليائه ملك والجواري يحطن به
ينتثر الحديث منه كحبات اللؤلؤ حين ينفرط العقد
وانه لانفرط في يد ساحر
اشار اليها ببنانه
فترتبت وتنظمت واستطفت امامه صفا صفا
و فتيات الغيد تَجَمّعْن
على هذا اللؤلؤ المنفرط المنظم
كل واحده منهن تامل ان يكون لها منه حبه او بضع حبات
اما انا بكبريائي وكل غروري !
لا اقبل الا ان يَنْظِم الفكر كله كياني
يشير ببنانه لتسطف حبات اللؤلؤ عقدا على نحري وحدي
هو و انا
هو جمال الحزن وانا حزن الجمال
وكأنني بين هذا وذاك الحزن هنا وهناك
وهو في كل هذا حزن يشع جمالا
هو عندي ثلاث صور
صوره هو راسمها في حروفه
صوره ترتسم من معانيه
وصوره اخرى انا جعلتها في فكري
وكأن هذه الصور الثلاث لتسقط بعضها على بعض
فتتجمع في فكري
ان اردت ان اقبض على واحد هربت في الاخرى
هذياني به
في عين خمرا وفي الاخرى سكري
وشئ من اليقظه وبعض من النوم
وبين اليقظه والنوم
يخرج الكلام مني نعسانا
حبي له
كسكره المخمور
وهيامي به كخيالاته وهذيانه اذا ما الخمر اخذ بتلابيب فكره
و تمكن من عقله
يقطر اشواقا و حروفا من غرام مسكنها قلبي
والنهر يجري في رموشي
التي أسْدَلتُ بها ستار من خجلي
حتى ازداد سكري .....
وان سالني سائل عن احزاني التي اشدوا بها
اقول وما ذاك ؟؟؟؟
وانا على هذا الحال بين راحات ثلاث
راحه نفسي حين انسي به
وراحه تهذي بضمه
وراحه اخرى كياقوته حمراء في صدري
اذا ما اقترب مني
جذبني بلا يدين
فالقى بي الهوى بين ذراعيه
حتى يمس قلبي دقات قلبه
فينبضان معا
كانهما في نبضيهما
انتظما وتناغما فنسجا لحنا من الحان الحب
صعد الى السماء
فغردت به الطيور اغنيه طربت لها الوحوش في البراري
فامتلات حنانا حتى رحمت السباع طرائدها
ثم عاد رجع صداها الينا
فسقطت علينا نقطه باء الحب
ياقوته حمراء تلتهب عشقا
تطالبنا قبله
وكاننا بتلك القبله نعيد نقطه الباء الى مكانها
ليعود الحب حبا
فتسقط علينا من جديد تطالبنا المزيد
نرهق النقطه صعودا ونزولا
فتمر فصول وتذوب ثلوج
تسيل انهار
وتفوح عطور
حتى تمطر السماء ياقوتا احمر
استحال تراب الارض تحته تبرا
ثم يعود الحب في قلبي لهيبا
يأخذني الى عيناه
وكل هذا في خيالي
ما كنت لاعترف بحبي وغرامي
وان مثلي من الكبرياء لتجلس على غيمه بيضاء
دونها صعودا طويلا