الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

منتديات الجزائر التعليمية
الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Ezlb9t10


منتديات الجزائر التعليمية
الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Ezlb9t10


منتديات الجزائر التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات الجزائر التعليمية ترحب بزوارها الكرام وتتمنى الانضمام الى ساحتها
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوربحـثالأعضاءالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» رخام إيطالى بريشيا سوتوبسكو | اسعار الرخام المستورد2024
الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Emptyمن طرف linetrade الأربعاء 3 يوليو 2024 - 12:06

» الواح الشيبورد بخصم خاص | شركة خط التميز التجارية بالرياض
الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Emptyمن طرف linetrade الأربعاء 3 يوليو 2024 - 12:03

» كلادينج بمصر | اسعار الكلادينج الاماراتى الوكوبيست
الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Emptyمن طرف linetrade الأربعاء 3 يوليو 2024 - 11:58

» برنامج حسابات
الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Emptyمن طرف dexef الإثنين 11 مايو 2020 - 12:16

» برنامج حسابات
الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Emptyمن طرف dexef الخميس 22 أغسطس 2019 - 9:03

» طريقة استكمال التحميل من IDM اليكم الحل,,,,,,
الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Emptyمن طرف فتاتة الجمعة 2 فبراير 2018 - 0:07

» برنامج الرواتب
الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Emptyمن طرف عبدالرؤوف الثلاثاء 12 ديسمبر 2017 - 21:35

» models player لزيادة الfps و زيادة التدقيق
الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Emptyمن طرف Rami الأحد 20 أغسطس 2017 - 10:48

» جديد القيم بقفزة ال bunny hop
الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Emptyمن طرف walid-dz الخميس 6 يوليو 2017 - 10:47

» زيادة الfps في لعبة كونتر سترايك 1.6
الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Emptyمن طرف walid-dz الخميس 6 يوليو 2017 - 10:41

» لعبة كونتر ستايك الجزائرية
الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Emptyمن طرف walid-dz الأربعاء 28 يونيو 2017 - 15:38

» نهاية قاتلة ربي يصبرها
الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Emptyمن طرف Rami الخميس 17 نوفمبر 2016 - 17:41

» لتوسيط الهيدر وحل مشكلة تجنيبه ناحية اليمين او اليسار
الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Emptyمن طرف مشب سعودي الأربعاء 9 نوفمبر 2016 - 14:16

» برامج محاسبة
الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Emptyمن طرف dexef الأربعاء 9 نوفمبر 2016 - 10:18

» منتديات جو في جو الرائعة ترحب بكم
الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Emptyمن طرف محب الثلاثاء 8 نوفمبر 2016 - 22:13


 

 الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Rami
الادارة
الادارة
Rami

عضو جديد (30يوم)
للاعضاء المسجلين في مدة شهر 1

اخر مواضيع العضو : last posts

الجنس : ذكر
المهنة : الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Office10
مزاجي : الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! 107
المتصفح : الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! 211
نقاط المسابقات : - -
mms :
سبحانك ربي =)

الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! 13156231954
هذا عدد مساهماتي فأين مساهماتك : 3750
سجلت في : : 06/02/2009
العمر : 34

الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Empty
مُساهمةموضوع: الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج!   الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Emptyالإثنين 2 يونيو 2014 - 11:41

الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج! Main_art_3385958


اجتاحت مجتمعنا موجة الأفلام الهابطة والمسلسلات التافهة التي لا تصور الحياة إلا عبر قصة حب جمعت بين الجار وجارته أو بين طالب الجامعة وزميلته أو بين مدير المكتب وسكرتيرته، حتى إنها تصور أنه لا بد من مرحلة الحب والعشق قبل الزواج وأن الزواج الذي لا يمر بفترة العشق هو زواج رجعي مكتوب عليه الفشل سلفا، وفي ظل أن التلفزيون بات هو المربي الأول لأفراد الأسرة فإن هذه المفاهيم الخاطئة تترسخ في أذهان الفتيان والفتيات في جيل المراهقة الأمر الذي يجعلهم صيداً سهلا للصوص الأعراض والذئاب البشرية الجائعة.


يزعم هؤلاء أن الزواج الذي يسبقه الحب والغرام والعشق والهيام هو الزواج الذي سيكتب له الدوام وأنه سيبني بيت الزوجية المثالي، وأن الزواج سيخرج عباقرة الزمان ونجباء العصر ومن عجزت النساء وباقي البيوت أن تلد مثلهم، إنهم يتصورون أن الزواج المبني على الحب والغرام سيصمد أمام مشكلات الزوجية وأنه حصين ضدها وأن المشكلات لن تستطيع اختراق زواج مبني على الحب والغرام إنه زواج جسدين بروح واحدة.


إنهم حين يتحدثون عن الخلافات بين الزوجين فهم غير مقصودين، وحين يتحدثون عن الشجار والصراخ ولعله الضرب فإنهم فوق الشك وحين يتساءل الناس عن ازدياد ملفات الطلاق على طاولة المحاكم الشرعية فهذه هي زيجات عوام الناس والغوغاء حسب اعتقادهم من الذين لم يسكرهم الحب والعشق قبل الزواج وإلا فلو سكروا بالحب والغرام لكانوا أبعد الناس عن الشقاق والخلاف. إنهم يزعمون أن فترة الحب والعشق وبث الأشواق ونفث الزفرات وطبعا اللقاءات والرحلات قبل الزواج تجعلهما أكثر قرباً من بعضهما ولعلها ستزيل كثيراً من الفوارق بينهما وإن كل واحد منهما سيتعرف أكثر ما يحب الحبيب فيفعله وعلى ما يكرهه الحبيب فينأى عنه؛ وبذلك سيكون الضمان لتلاشي إمكانات الخلاف بعد الزواج. وأنا أفرق كثيرا بين الحب قبل الزواج وبين التعرف إلى الفتاة والنظر إليها قبل الزواج إذ الفارق كبير بينهما فان يطمئن لأخلاقها وألفاظها وسلوكها ومظهرها وطبعاها كذلك اتجاه الشاب شيء وان تكون مرحلة الحب والغرام قبل الزواج منها شيء آخر.


وهم الحب!
إن المراقب والمطلع يلمس أن أصحاب هذه النظريات على غاية من الخطأ وليس كل الصواب فيما يقولون ويزعمون، إذ أن نسبة الطلاق في الزيجات التي أسبابها الحب العنيف هي في ازدياد مستمر.
إن الحبيبين وأمام سطوة العشق فإنهما يتجاهلان كثيرا من السلبيات في بعضهما؛ إذ الكمال لله وحده ولعل أحدهما يغمض كلتي عينيه عن عيوب الآخر لا بل يروح يصف العيوب أنها محاسن حتى إذا انطفأت جذوة الغرام بالزواج وغابت وتفتحت العيون على واقع جديد وانكشف كل واحد منهما أمام الآخر وزالت الرتوش وغابت وارتفعت عدسة الحب التي كان أحدهما يرى بها الآخر وإذا بالموازين تختلف وعناصر الحياة تتشابك وحرارة ودفء الحب بين صعود وهبوط.

فالشاب أو الفتاة يكونوا في حالة حب فإن العالم كله بالنسبة إليهم يدور حول شخص من تحب ويأتي الزواج ليثبت عكس ذلك وليهدم تصوراتهم كلها لأنهم يكتشفون أن هناك عوالم أخرى لا بد أن تنتبه لوجودها هي ليست عوالم الحب فقط، بل عوالم المفاهيم والقيم والعادات التي لم تكن لتنتبه لوجودها من قبل.. فمن علائم الحب المندفع بشكل يعمي البصر عن رؤية حقائق الحياة أن يسعى المرء ليمضي كل دقيقة من وقته مع الإنسان الذي يحب ويعد الدقائق التي نفصله عن لقاء من يحب حتى إنه لا يستطيع التركيز في عمله أو دراسته أو يتجاهل أقرب أصدقائه أو أهله ليمضي وقته مع من يحب.


وهنا عدة أسباب وتفسيرات لإخفاق الزواج الناتج عن حب:
1- مع الحب الشديد لا يستطيع أي من الحبيبين أن يقيم مختلف جوانب شخصية الطرف الآخر ولا يستطيع أن يتعامل معه بعقلانية؛ لأنه دوما يجد التبريرات لما يفعله الآخر وفي أحسن الحالات يأمل أن يتغير الحال إلى الأفضل بعد الزواج، ولكن الوقائع أثبتت أن ذلك التغيير بعد الزواج لا يتحقق لأن الإنسان سواءً الرجل أو المرأة فإنه حين يتعود الاستحسان من الآخر لا يمكنه أن يتحمل الانتقاد أو اللوم منه بعد الزواج بالذات حول موضوع يعرف يقينا أنه لم يكن يضايقه من قبل بدليل أنه لم يسبق له أن تعرض أو أبدى ملاحظة قبل الزواج.
2- حين يسيطر الحب فإن الواحد من الحبيبين لا يرى الآخر في إطار الحقيقة إنما في إطار المثاليات ولهذا فإنه يتجنب إثارة أي موضوع يشعر أنه لا يروق للآخر وهكذا يستمر ستار الأحلام والأماني في حجب شخصية الآخر وتصرفاته إذ لم ينظر إليها بمنظار العقلانية، فسيطرة الحب تجعل معايير كلا الحبيبين تختلف ليعيش كلاهما خلف سراب المثاليات.. ويظل ذلك حتى يتبدد السراب ويظهر الواحد منهما للآخر في صورته الحقيقية وأخلاقه الأصلية.. وهنا تكون المفاجأة ولقد قالها ذلك الحكيم الفرنسي: "قبل الزواج افتح كلتي عينيك وبعد الزواج افتح عينا وأغمض الأخرى" إنه يعني ضرورة أن يتبين عميقا صفات من يحب ويريد الزواج بها قبل الزواج، وبعد الزواج فعليه أن يتوقع وجود مفاجآت وأخطاء فلا يقف عند كل واحدة منها بل ليتغاضى.
3- الحياة الزوجية حياة مسؤولية زاخرة بالأعباء بينما العاشقان يتصوران أن حياة الحب كلها سعادة ومباهج وكلمات شاعرية وعاطفية فهما يعيشان في أبراج عاجية لا يريان من خلالها الحياة على حقيقتها لأن عاطفة الحب الجامحة تصر على ألا ترى الأشياء بألوانها وبأحجامها الحقيقية.. إنهم ما أن يصطدما بأعباء الواقع وما إن يرزحا تحت أحمال وأعباء ومتطلبات البيت والأولاد وروابط الأهل والأقارب والجيران وإذا بكثير من المساحيق التي كانت تزخرف أحدهما أو كليهما تزول فيصبحان وجها لوجه بعيدا عن التزويق وتصنع الجمل والعبارات.
فالمطلوب أن نميز بين حب يقوم على التفهم والتفاهم وبين حب يقوم على التسليم المطلق بأن العالم كله يدور حول شخصية الآخر وأن الشمس لا تشرق إن لم يبتسم الحبيب.. هذا النوع من الحب مسؤول إلى حد كبير عن بروز موجة الطلاق والانفصال بين الأزواج.. إننا سمعنا وعرفنا من يصورون أنفسهم بأنهم قد غرقوا في بحر الحبيب ومن لم يستطيعوا أن يفلتوا أبدا من شباك الحبيبة، إنهم يزعمون أنهم يرون وجه الحبيب في وجه القمر وأن السماء تتلبد بالغيوم إذا مرض الحبيب أو إذا حزن ، وأن إشراقة الشمس عند الصباح قد تلبدت بها إشراقة ابتسامة الحبيب ولقد قالوا "ضرب الحبيب زبيب" أننا لا نلغي أبدا أن للإنسان مشاعر وأحاسيس وعواطف مخزونة في داخله ولكن من الذي قال إن الإنسان هو فقط عواطف؛ فالإنسان يتكون من الجسم ومتطلباته ومن العقل وآفاقه ومن الروح وأشواقها ومن العاطفة وتطلعاتها ومن الإرادة وما تتجه إليه، فالإنسان ليس عاطفة فقط والعاطفة ليست الحب وحده فالإنسان يحب ويكره ويرضى ويسخط ويفرح ويحزن.. وكل هذه عواطف.. فلماذا يقتصر معنى العواطف على الحب فقط ولماذا يكون الحب قبل الزواج فقط لمن هي ليست زوجته.

الزوجان.. النقاء المطلق
فالمحب يرضى بأخلاق حبيبه إن كانت مقبولة في الغالب ويحاول الطبع بها ويقلب نفسه ويدربها على حب ما يحب حبيبه وبغض ما يبغض، ولكن أهم ما يمكن قوله في فشل زواج الحب هو عدم تفهم الطرفين لطبيعة التقلبات التي غدت في فترة الانتقال من الحب إلى الزواج، فقبل الزواج يكون الرجل في الغالب هو المتودد حتى وإن كانت المرأة أكثر هياما وحبا له، فطبيعة هذه المرحلة تتطلب ذلك في نظر العشاق والمحبين.. أما بعد الزواج فالتحليل المنطقي للمحبة ينقلب، فهنا يجب أن يشعر الرجل برجولته ويجب أن تعلم المرأة أنها الأنثى يجب أن تسقط الأقنعة وتظهر المرأة أسلحتها الفتاكة لتظل في المقدمة فالرجل هنا يعلم أنها أصبحت خاصة به، وأن حبها يجب أن يكون له فقط. وهي رحلة انتقالية، مرحلة إثبات حق في الشعور الداخلي للرجل إن أدركت المرأة طبيعة هذه المرحلة وإرهاصاتها في كيان الرجل وكانت على استعداد واقتناع بالنجاح فإنها حتما ستنجح؛ فإن أهم مشاكلنا هي عدم الثقة في القدرة على النجاح فإن تتوافر هذه الثقة فإن المشكلة تنتفي من وجود الشخص، إذن فالمشكلة بعد الزواج هي تبادل الأدوار بين الرجل والمرأة فلم يعد من المستحسن أن يظل الرجل محتفظا بدوره الخضوعي الهيامي الضعيف ولم يعد من المستحسن أن تظل المرأة في منعتها وارتفاعها وعلوها، إن الأدوار في حاجة إلى تعديل.


الحب بعد الزواج هو الأصل الشرعي
إن الأصل أن ينشأ الحب بعد الزواج فهذه هي القاعدة والشاذ أن ينشأ الحب بين غير المتزوجين ولا يصح أن نقول "الحب قبل الزواج" فمن الذي يجزم حتماً أن الزواج سيتم بين متحابين فهذا غير حقيقي وغير واقعي في كثير من الأحيان، بل القاعدة إن الحب ينشأ بين المتزوجين نظرا للألفة والمودة والرحمة بينهما ونظرا للعلاقات الخاصة جدا والتي لا يمكن أن تكون أبدا بين غير الأزواج إلا في المجتمعات الفاسدة والأمم الفاجرة، فعلاقة الجماع من أهم ما يبعث على الحب بين الطرفين وهي من أهم ما يناله الحبيب من حبيبته وهل تصل الصلة الرابطة بين المتحابين لأكثر من ذلك؟ أليس ذلك كله باعث على الحب وهل يمكن أن يكون ذلك لغير الأزواج؟
لذلك فإننا نجد لصوص الأعراض من حثالات المجتمع ممن يتظاهر بالحب لفلانة ويروح يصور نفسه بأنه الهيمان بها حتى إذا أدرك منها مطلبه بالزنا والفاحشة تركها وانصرف فلا حب ولا عاطفة أما هي فراحت تندب حظها وأما هو فراح يبحث عن فريسة جديدة وإذا طلبت منه الزواج خوف الفضيحة قال أنا لا أتزوج إلا من فتاة شريفة، فالقاعدة الصلبة للزواج هي قاعدة التفاهم والتعاون وتقاسم المسؤوليات وليست قاعدة العشق والهيام والصبابة والغرام.


ولقد سبق القرآن الكريم والمنهج الإسلامي القويم وأبحاثه فيما وصف سبحانه العلاقة بين الأزواج بأنها علاقة مودة ورحمة وليست علاقة صبابة وهيام وحب وغرام وذلك في قوله سبحانه: {خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة} نعم إنها مودة ورحمة وليست مشاعر قياسية خيالية ولا أوهام لا تثبت لأرض الواقع ولا خيالات غرامية لم يقم عليها أي زواج ناجح.
الأصل أن الزواج يصنع الحب والشاذ أن الحب يصنع الزواج، علينا أن نسلك الطريق القويم الذي به نبني أسرتنا وبيوتنا ومن هذه الأسر والبيوت ننسج مجتمعنا القوي المتين وأما أولئك المفتونون والمفتونات بعقيدة "الخواجة" والذي يسعون إلى تقليد الأجنبي فإنهم الحلقة الضعيفة في مجتمعنا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الزواج صانع الحب.. لا الحب صانع الزواج!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصص في الحب قبل الزواج
»  بعد الزواج.. أين يذهب الحب؟
»  صورة للزوجين قبل الزواج وبعد الزواج
»  إن الإنسان قبـل الحب شيء وعنـد الحب كل شيء وبعـد الحب لا شيء
» التغير قبل الزواج

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الجزائر التعليمية  :: •• المُنتدَيآتْ العاَمہْ و الإخباريًـہْ ] « :: ✿¬ ••مـ,قبلوَن ع ـلى الزواج ..! «-
انتقل الى: