وَهَجٌ أَنَا
عَينَاكِ شَمْسُ مَحَبَّتِي
وَالعِشْقُ نُورٌ سَائِرٌ
فِي إِثْرِنَا
أشْوَاقَنَا
أَصْدَاءُ قَافِيَةٍ يَدَنْدِنُهَا الهَوَى
وَالشِّعْرُ
يَعْزِفُهَا عَلَى نَايِ المُنَى
جُورِيَّتِي
نَخْلُ المَحَبَّةِ
ضَجَّ
مِنْ سَعَفِ الضَّنَى
هُزِّي إِلَيكِ مَشَاعِرِي
يَسَّاقَطَ القَلْبُ المُتَيَّم بِالقَصَائِدِ حَولَنَا
فَلْتُمْطِرِي
يَا غَيمَةَ العِشْقَ المُسَافِرَ
فِي المَدَى
بَعْضُ المَعَانِي هَاهُنَا
فَلْتُمْطِرِينِي تَوبَةً
إنِّي شَهِيدُ عُيُونَهَا
وَمَقَاتِلُ الآسَادِ فِي مُقَلِ الرَّنَا
يَا رَبَّنَا
صَبِّرْ فُؤَادَاً هَائِمَاً
فِي عِشْقِهَا
أَو جُدْ عَلَيْنَا بِالسَّعَادَةِ
وَالهَنَا
المُتَجَلِّي