كلماتُ أبعثُها إليك يا ابي
هل مازلت تذكر ذلك المساء الذي طلبت مني
أن أعود كما كنت!!
بعد أول صدمة تعرضت لها..
حينها إبتسمت وهززت رأسي
فأخبرتني أن إبتسامتي ونظراتي قد تغيرات,,
وأن كل شئ فيني تغير..
والآن بعد كل الصدمات المتتألية
أنظر إلى إبنتك..
أنا على يقين بأنك لم تعد تعرف إبنتك,,
وكيف لك أن تعرفها بعد كل ماحصل لها
آه يا أبي إبنتك ماتت..
تناوبوا على قتلها..
إنظُر جيداً لعلك تجد بقايا من طفلتك
لعلَ نظرات البراءة التي إغتالوها تبقى منها..
لعلَ إبتسامتي ستعود كما كانت..
هل ترى ماعُدت تلك الفتاة!!
ولن أعُود تلك الفتاة..
أعلم بأنك تفجأة عندما رأيتني بهذا الحال
لأنك ربيتني وعلمتني أن أكون قوية..
أعتذر يا أبي لأنني خيبت ظنك
وصدقني ماحصل لي فوق أن أتخيله,
وفوق توقعاتي..
أقسم لك يا أبي لو أعيش ما أعيش لن أتخيل كل ماحصل لي..
حتى أنت يا أبي رأيت نظرة الخوف بعينيك ذلك المساء..
خوفاً على إبنتك من الإنهيار
وخوفاً من أن قلب إبنتك لم يعد يحتمل صدمات
وخوفاً من فقدان إبنتك المدلله
أما الآن فإبنتك تحتضر..
آه يا أبي ...
إحضني وإقرأ القرآن بصوتك الذي لطالماً أحببته..
لقني الشهادة لعلَ إبنتك تموت بين يديك,,
وحينها إعلم بأن في موتها راحته لها
بعد أن ماتت بالحياة..
كفن طفلتك وأحملها إلى قبرها
وأنثر التراب فوقها..
وخبر كل من حوُلك بأن طفلتك طُعنت بصدرها,
لأنها تخيلت كل من حولها يشبهون أباها..
وخبرهم بأن يرتاحوا فقد تركت الحياة بما فيها..
وأرجوك يا أبي لاتبكي إبنتك
كُن كما عهدتك قوي
من أجلي أنا...
كلماتُ أبعثُها إليك يا أبتي
هل مازلت تذكر ذلك المساء الذي طلبت مني
أن أعود كما كنت!!
بعد أول صدمة تعرضت لها..
حينها إبتسمت وهززت رأسي
فأخبرتني أن إبتسامتي ونظراتي قد تغيرات,,
وأن كل شئ فيني تغير..
والآن بعد كل الصدمات المتتألية
أنظر إلى إبنتك..
أنا على يقين بأنك لم تعد تعرف إبنتك,,
وكيف لك أن تعرفها بعد كل ماحصل لها
آه يا أبتي إبنتك ماتت..
تناوبوا على قتلها..
إنظُر جيداً لعلك تجد بقايا من طفلتك
لعلَ نظرات البراءة التي إغتالوها تبقى منها..
لعلَ إبتسامتي ستعود كما كانت..
هل ترى ماعُدت تلك الفتاة!!
ولن أعُود تلك الفتاة..
أعلم بأنك تفجأة عندما رأيتني بهذا الحال
لأنك ربيتني وعلمتني أن أكون قوية..
أعتذر يا أبي لأنني خيبت ظنك
وصدقني ماحصل لي فوق أن أتخيله,
وفوق توقعاتي..
أقسم لك يا أبي لو أعيش ما أعيش لن أتخيل كل ماحصل لي..
حتى أنت يا أبتي رأيت نظرة الخوف بعينيك ذلك المساء..
خوفاً على إبنتك من الإنهيار
وخوفاً من أن قلب إبنتك لم يعد يحتمل صدمات
وخوفاً من فقدان إبنتك المدلله
أما الآن فإبنتك تحتضر..
آه يا أبتي...
إحضني وإقرأ القرآن بصوتك الذي لطالماً أحببته..
لقني الشهادة لعلَ إبنتك تموت بين يديك,,
وحينها إعلم بأن في موتها راحته لها
بعد أن ماتت بالحياة..
كفن طفلتك وأحملها إلى قبرها
وأنثر التراب فوقها..
وخبر كل من حوُلك بأن طفلتك طُعنت بصدرها,
لأنها تخيلت كل من حولها يشبهون أباها..
وخبرهم بأن يرتاحوا فقد تركت الحياة بما فيها..
وأرجوك يا أبتي لاتبكي إبنتك
كُن كما عهدتك قوي
من أجلي أنا...
كلماتُ أبعثُها إليك يا أبتي
هل مازلت تذكر ذلك المساء الذي طلبت مني
أن أعود كما كنت!!
بعد أول صدمة تعرضت لها..
حينها إبتسمت وهززت رأسي
فأخبرتني أن إبتسامتي ونظراتي قد تغيرات,,
وأن كل شئ فيني تغير..
والآن بعد كل الصدمات المتتألية
أنظر إلى إبنتك..
أنا على يقين بأنك لم تعد تعرف إبنتك,,
وكيف لك أن تعرفها بعد كل ماحصل لها
آه يا أبتي إبنتك ماتت..
تناوبوا على قتلها..
إنظُر جيداً لعلك تجد بقايا من طفلتك
لعلَ نظرات البراءة التي إغتالوها تبقى منها..
لعلَ إبتسامتي ستعود كما كانت..
هل ترى ماعُدت تلك الفتاة!!
ولن أعُود تلك الفتاة..
أعلم بأنك تفجأة عندما رأيتني بهذا الحال
لأنك ربيتني وعلمتني أن أكون قوية..
أعتذر يا أبي لأنني خيبت ظنك
وصدقني ماحصل لي فوق أن أتخيله,
وفوق توقعاتي..
أقسم لك يا أبي لو أعيش ما أعيش لن أتخيل كل ماحصل لي..
حتى أنت يا أبتي رأيت نظرة الخوف بعينيك ذلك المساء..
خوفاً على إبنتك من الإنهيار
وخوفاً من أن قلب إبنتك لم يعد يحتمل صدمات
وخوفاً من فقدان إبنتك المدلله
أما الآن فإبنتك تحتضر..
آه يا أبتي...
إحضني وإقرأ القرآن بصوتك الذي لطالماً أحببته..
لقني الشهادة لعلَ إبنتك تموت بين يديك,,
وحينها إعلم بأن في موتها راحته لها
بعد أن ماتت بالحياة..
كفن طفلتك وأحملها إلى قبرها
وأنثر التراب فوقها..
وخبر كل من حوُلك بأن طفلتك طُعنت بصدرها,
لأنها تخيلت كل من حولها يشبهون أباها..
وخبرهم بأن يرتاحوا فقد تركت الحياة بما فيها..
وأرجوك يا أبتي لاتبكي إبنتك
كُن كما عهدتك قوي
من أجلي أنا...
تحيااااتي