لزم لساني قاع فيه..وخرت ملامح صوته .في قيفى الصمت..
وحراك .معاني ألفاظة .بين سكون فكية..وقبضة خديه.
أصاب القلب.سهام الحب.ذالك الحب الذي أسكن فؤادي لذة عشقة.
فكان الجزاء أن أسير خلفة طوعا ,لم أحب .فكانت العيون هي من غرقت بذنبه.
فالقلب أستمسك.ٌٌ ٌ ٌ ٌ بنظرتة , بصورتة , بأبتسامته, بحبـــــه"
ولما حل دفع الضريبة .أصمت أذناي .وعمية عيناي.وقلت راحت الاوتار.
وهي تلفظ بصوتها بأنين الشفاة .
لم أصارح بحبه,, لم أكن جبان.ولا نسيان .ولم أسبح في بحر الغرور.
ولم أكن ندمان .بل حبة ,هو من أسر لساني.وربط صوتي بأطناب لعابي.
أصابني صدى صمتي.فلم يكن سوا العيون هي تريد أن تبوح.
نعم..أباحت بدمعها لمن تحب.. فكيف تسعد بمن أحبت .لانه هو قرتها..
أريد أن أبوح له ولكن بصوت الدفوف.وعزف أوتار الفرح.من اجل أن يسمع.
بمن أحبه.ولكن حال بيني وبينه صمتي .لا يريد أن أتسرع فألوم نفسي .ولا يريد أن يتأخر.فيندم على قربه.
فربما يأتي يوما فيتخلا عن صمته,,ولكن.أخاف أن أتمادى في صمتي .فأفقد من أحببت ْْْ
أهـــــــــــــــ~{من صمتي .}~ـــدى
ْ~{جديدي .محبكم..
البنت الخياليه